Not known Facts About حساسية الطعام
Not known Facts About حساسية الطعام
Blog Article
يمكن أن يحدث تفاعل حساسية بعد لسعة أو لدغة بعض الحشرات مثل النمل أو البعوض.
يجب أن توضح ملصقات الأطعمة بوضوح ما إذا كانت منتجات الطعام تحتوي على أي مواد شائعة مسببة للحساسية غذائية. لذا، اقرأ ملصقات الأطعمة بعناية لتجنب المصادر الأكثر شيوعًا للمواد المسببة للحساسية تجاه الطعام: الحليب، والبيض، والفستق، والجوز، والسمك بما فيها الأنواع الأسماك القشرية، وفول الصويا، والقمح.
أعراض هضميّة مثل التشنجات، والغثيان، والتقيؤ. أعراض تنفسيّة مثل السعال، وضيق التنفّس.
حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.
لكن ينبغي العلم أن التفاعل التحسسي الإيجابي تجاه هذا الاختبار لا يكفي وحده لتأكيد وجود حساسية تجاه الطعام.
لحسن الحظ، تختفي عادةً الحساسية التي تصيب الأطفال تجاه الحليب والصويا والقمح والبيض مع زيادة نموهم.
ماهي الأعراض التي يواجهها المريض؟ وكم من الوقت استمرت؟
يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.
تحدث الحساسية تجاه الطعام عندما يتعامل جهاز المناعة عن طريق نور الإمارات الخطأ مع البروتينات الموجودة في الطعام كعامل ممرض، ونتيجة لذلك يتم إطلاق عدد من المواد الكيميائية وهذه المواد هي التي تسبب أعراض الحساسية.
ويُشار إلى أنّ حساسيّة الخضار والفواكه لا تظهر عند طهي الخضروات أو الفواكه المسبّبة للحساسيّة نتيجة تكسّر البروتينات المسؤولة عن تحفيز ردّة الفعل المناعيّة، ومن أنواع الخضروات والفواكه التي قد تحفّز هذا النوع من الحساسيّة ما يأتي:[١١]
تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:
ويمكن أن يوجهك الموقع الإلكتروني لمنظمة "أبحاث الحساسية الغذائية والتثقيف" إلى مجموعات الدعم والفعاليات التي تُقام في منطقتك.
لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.
أو التي تسببت بظهور أعراض طفيفة، قد يوصي الطبيب بأدوية مضادات الهيستامين لتقليل حدة أعراض الحساسية.